Looking For Anything Specific?

Header Ads

ازى تفتحى مواضيع مع جوزك

ازى تفتحى مواضيع مع جوزك

هل سئمتِ من محاولة التغلب على لحظات الصمت المربكة عند التحدث مع حبيبك؟ بعد أن تتعرفي عليه بصورة جيدة ومع كثرة تواجدكما سويًا، فقد يتعذر عليكِ إيجاد مواضيع جديدة للحديث فيها، إلا أن التغلب على ذلك ليس مستحيلًا بدوره

الخطوات
    كوني على طبيعتك ولا تصطنعي شيئًا. سوف تكونين أكثر توترًا إذا حاولتِ أن تظهري بصورة مثالية خلال وجودك معه. تذكري دائمًا أنه قد اختارك لما أنتِ عليه بالفعل وليس راغبًا في الانزعاج من شخصيتك المصطنعة أبدًا، لا هو ولا أي شخص في العالم.
    اذكري شيئًا طريفًا من آخر الأخبار المتداولة.
    افتحي موضوعًا تعلمين جيدًا أنه سيحب أن يتحدث فيه بدون انقطاع.
    اهدئي. إنه حبيبك في النهاية. حتى إن لم تجدي أي مواضيع للتحدث، سوف تمر لحظات الصمت أسرع مما تتخيلين.
    أخبّري حبيبك دائمًا بما تشعرين أو تفكرين به.
    إذا صار الوضع مربكًا أو إذا انتهت المواضيع، اعرضي عليه لعب لعبة الصراحة أم التحدي حيث يمكن لهذه اللعبة أن تعيد أي حديث ممل إلى المسار الطبيعي بسرعة.
    إذا كنتِ خجولة أو هادئة بطبيعتك أخبريه بذلك. إنه يحبك وبالتالي سيتفهم ذلك.
    أمسكي يديه أثناء الحديث، حيث يمكن لذلك أن يقلل الإحراج بالنسبة للبعض.
    قومي بتشغيل الموسيقى أو أحد الأفلام لكسر الصمت والتغلب على الارتباك وحينها قد يجلب ذلك فرصة للحديث عن الموسيقى والمغنيين المفضلين والأفلام المفضلة وما إلى ذلك.
    اطلبي منه الخروج للتمشية معكِ، حيث يمكن لذلك أن يخلق جوًا لطيفًا وهادئًا
.
تحدثي عن الأشياء التي تعلمين أنها ستثير اهتمامه. يشعر الناس بالارتياح عمومًا حيال التحدث عن أنفسهم واهتماماتهم، لماذا؟ لأنه شيء يعرفونه جيدًا وقد فكروا فيه بما يكفي. إليكِ بعض الأفكار لأشياء يمكنك السؤال عنها:

    كيف سار يومه.
    تجاربه الماضية (مثل أن تسأليه أين عاش في طفولته وما الذي يحب أن يفعله ومن أهم شخص بالنسبة له من أفراد عائلته).
    هواياته.
    أنشطته المفضلة.
    كتبه وموسيقاه وأفلامه المفضلة
.
********************
كوني مواكبة لآخر الأحداث. إذا كان لديك الوقت لمتابعة وقراءة الأخبار، سوف تجدين الكثير من المواضيع التي تطفو داخل عقلك. كوني على دراية بالأحداث الجارية والعروض الكوميدية المضحكة والقصص المتداولة على مواقع الإنترنت. عندما يتوقف تدفق الحديث، اسألي حبيبك عما إذا كان قد سمع أو قرأ بما قرأتِه مؤخرًا. إذا كان قد فعل، يمكن لكليكما أن تتحدثا عن رأيكما في الأمر. أما إذا لم يكن قد فعل، فالآن هو الوقت المثالي لأن تخبرينه بالأمر كله.  

******************** 
طلبي منه أن يخبرك بشيء لا تعرفينه. يمكن أن يكون ذلك شيئًا عن نفسه أو واحدة من الحقائق التي لا تعرفينها. أيًا ما كان هذا الشيء، فالمؤكد أنك ستخرجين بمعلومة. إذا أردتِ أن تكوني أكثر تحديدًا، اطلبي منه أن يخبرك بهواية جديدة لم تعرفي بها من قبل.

    يمكن أن يكون اللجوء إلى "النوستالجيا" أو الحنين إلى الماضي خيارًا جيدًا هنا. اسأليه عن ذكرياته الأولى وعن أول يوم له في المدرسة وأول لعبة حصل عليها وأول حفل عيد ميلاد يتذكره. تلك طريقة جيدة لكي تعرفي الأشياء التي تهمه وكيف كان في صغر
**************
اسأليه أسئلة غير تقليدية. يمكن للأسئلة المسلية أن تؤدي إلى كثير من المتعة والمرح عندما يكون كلاكما في الحالة المزاجية المناسبة. هل مازلت تخشى "غرفة الفئران المظلمة؟" أو "إذا كان لك أن تختار بين التلفزيون أو الإنترنت، فما الذي ستقرر الاستغناء عنه؟" أو "إذا لم يكن هناك ساعات، برأيك كيف ستكون الحياة؟" أبقِ المحادثة خفيفة وممتعة، فلا يوج لتلك الأسئلة إجابة صحيحة أو خاطئة.

    أخبريه ببعض النكات المضحكة وتبادلي الضحك معه (هذا باعتبار أن لديه حس فكاهي جيد، وأنكِ خفيفة الظل بطبيعتك كذلك
***************
كوني مجاملة. أخبريه كم أحببتِ أحد لقاءاتكما على وجه التحديد. على سبيل المثال، قولي له: "لقد أحببت عندما ذهبنا في موعد على العشاء. لقد كان المطعم جميلًا وجعلني أشعر بالتميز".
*******************
 العبي معه لعبة. يمكن أن تكون هذه اللعبة واحدة من ألعاب الطاولة أو لعبة على الإنترنت أو لعبة فيديو، حيث يمكنكما اختيار أي شيء تفضلانه. إذا كنتما في فريق واحد، يمكنكما التشاور في الخطة وطريقة اللعب. جربي الألعاب التقليدية الآتية:

    الشطرنج.
    أونو.
    ألعاب الكوتشينة.
    سباق السيارات.
    بنك الحظ.
    السلم والثعبان.

***************** أنصِتي بفاعلية. ينطوي فن الحديث على درجة كبيرة من الاستماع الذي يشجع الطرف الآخر على التحدث أكثر. أظهري لحبيبك أنكِ مهتمة حقًا بما يقول عن طريق التأكيد على الأشياء التي يقولها واستخدام عبارات قطعية ولغة جسد معبرة أثناء حديثه ثم تلخيص جوانب من حديثه لكي يعرف أنك كنتِ منتبهة له.

    إذا كانت العلاقة في بدايتها وكنتما تواجهان لحظات صمت مربكة كثيرة، حاولا ألا تزيد مدة المحادثة عن ساعة بشكل مبدئي. الحديث المطول الذي يمتد لساعات كفيل بأن يجعل أي علاقة جديدة باردة ومملة.
    اجعليه يعلم أنك لا زلتِ هنا وأنك حاضرة معه، حيث يمكن أن يتحول الحديث القصير إلى صمت محرج سريعًا.
********************************


Post a Comment

0 Comments