اضحك تضحك لك الدنيا
فوائد الضحك
الضحك يفيد الجسم والعقل. - يحقق السعادة والسلام النفسي. - يمنحك التجدد. - يقلل من الضغوط. - يحد من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب. - يزيد من قدرتك علي التأمل والاسترخاء. - يقوي جهاز المناعة ووسائل الدفاع الطبيعية الموجودة في الجسم. - يخفف من حدة الألم عن طريق رفع مستوي إفراز مادة الإندروفينس. - يفيد مرضى التهاب الشعب الهوائية وأزمات الربو عن طريق رفع نسبة الأكسجين في الدم الذي يدخل للرئة. - يزيد من قدرتك علي التحدث إلى الآخرين بلباقة. - يطور من شخصيتك وقدرتك علي القيادة. - يجعلك تبدو أكثر شباباً. - ينمي روح المشاركة وروح العمل الجماعي. - يعطي الشخص الثقة بالنفس. - يقلل من الشخير لأنه يساعد على عدم ارتخاء عضلات الحنجرة. - ينمي قدرة الشخص الإبداعية. - يزيد من مرونة أوعية القلب. - يرفع من روحك المعنوية. - يجعلك تفكر بشفافية. - يخرجك من دائرة الروتين. - تتلألأ عينيك عندما تضحك وتصبح أكثر وسامة. - يرفع من مستوي أدائك العقلي ومن قدرتك علي الاحتفاظ بالمعلومات لأطول فترة ممكنة ويقوي الذاكرة. - يجدد الطاقة. - يحطم طبيعتك المتحفظة. - يقوي عضلات البطن. - يوازن بين كيمياء التوتر والضغط. - يذكرك دائماً بالصورة الأشمل والأعم في حياتك أي تفكر وترسم لمستقبلك. - يجعلك تندم علي ما فات من عمرك وأنت جاد. - تتصل بالآخرين علي نحو أعمق. - وأخيراً توتر كل من يسبب لك الضيق.
عندما يضحك الإنسان تتحرك 17 عضلة في الوجه و80 عضلة في الجسم باكمله وتزداد سرعة التنفس.
العلاج بالضحك
يوجد الآن العديد من أنواع العلاج المستخدمة من قبل الأطباء والمعالجين النفسيين والمتخصصين في مجال الصحة العقلية، التي يُستخدم فيها روح الدعابة والضحك كنوع من أنواع العلاج والشفاء من بعض الاضطرابات الجسدية والعقلية والروحية. هذه الوسائل العلاجية بعضاً منها يمكن للشخص وصفها لنفسه دون الاقتصار على المتخصصين فقط. والعلاج بالضحك يحاول أن يحقق صحة المقولات القديمة: "الضحك هو العلاج الأفضل"، أو كما قال "فولتير" Voltaire: "الطبيعة هي التي تعالج المرض، بينما فن الطب هو الذي يداوم على بقاء الإنسان في حالة سلام نفسي
يوجد الآن العديد من أنواع العلاج المستخدمة من قبل الأطباء والمعالجين النفسيين والمتخصصين في مجال الصحة العقلية، التي يُستخدم فيها روح الدعابة والضحك كنوع من أنواع العلاج والشفاء من بعض الاضطرابات الجسدية والعقلية والروحية. هذه الوسائل العلاجية بعضاً منها يمكن للشخص وصفها لنفسه دون الاقتصار على المتخصصين فقط. والعلاج بالضحك يحاول أن يحقق صحة المقولات القديمة: "الضحك هو العلاج الأفضل"، أو كما قال "فولتير" Voltaire: "الطبيعة هي التي تعالج المرض، بينما فن الطب هو الذي يداوم على بقاء الإنسان في حالة سلام نفسي
والضحك هو شكل من أشكال التعبير الصريح عن التسلية والمرح، ومشاعر أخرى أحياناً. الضحك هو رد فعل طبيعي للإنسان السليم على المواقف المضحكة كما يمكن ان يكون وسيلة دفاع ضد مواقف الخوف العفوية. والضحك يعد تعبير عن التعاطف والتفاهم المتبادل بين البشر، وهو احدى وسائل التواصل البشري على مدي التاريخ
من نوادر العرب
الباحث عن العروس:
قال أحـد الشـباب لصـديقه: إني أعاني من مشكلة مستعـصية .
فقال له الصـديق : وما هي؟
فقال له الشاب : ما من مـرة أبـدي إعجـابي بإحـدى الفتـيات طلـبا للزواج منها إلا وترفضها أمي.
فقـال له الصديق : بسيطة إني أرى أن تختار فتاة تشبه أمك في المظهر و الجوهر و بذلك تضع حدا لمشكلتك. وبعد مدة أخبر الشاب صديقه بأنه وجدها .
فقال له الصديق : حسنا فعلت.
فقال الشاب عندئذ : ولكن هذه المرة لم ترفضها أمي، بل رفضها أبي.
قال أحـد الشـباب لصـديقه: إني أعاني من مشكلة مستعـصية .
فقال له الصـديق : وما هي؟
فقال له الشاب : ما من مـرة أبـدي إعجـابي بإحـدى الفتـيات طلـبا للزواج منها إلا وترفضها أمي.
فقـال له الصديق : بسيطة إني أرى أن تختار فتاة تشبه أمك في المظهر و الجوهر و بذلك تضع حدا لمشكلتك. وبعد مدة أخبر الشاب صديقه بأنه وجدها .
فقال له الصديق : حسنا فعلت.
فقال الشاب عندئذ : ولكن هذه المرة لم ترفضها أمي، بل رفضها أبي.
************
قال عثمان بن دراج الطفيلي: مرت بنا جنازة يوما ً ، ومعي ابني ، ومع الجنازة امرأة تبكي ، وتقول : الآن يذهبون بك الى بيت لا فراش فيه ، ولاغطاء ، ولا وطاء ، ولا خبز ، ولا ماء ، فقال : يا أبت الى بيتنا والله يذهبون
*********
البخيل وابنه:
خرج بخيل وابنه في المساء لقضاء السهرة عند أحد الأصدقاء، وفي منتصف الطريق عرف الرجل أن ابنه ترك المصباح مضيئا ولم يطفئه عند مغادرة المنزل، فقال له: لقد خسرنا بإهمالك هذا درهمًا وأمره بالعودة إلى المنزل ليطفئ المصباح، وعاد الولد إلى المنزل فأطفأ المصباح، ثم رجع إلى أبيه فابتدره أبوه قائلا: أن خسارتنا هذه المرة، اكبر من خسارتنا في المرة السابقة، فقد أبليت من حذائك ما يساوي درهمين، فأجاب الولد قائلا: اطمئن يا أبي فقد ذهبت إلى المنزل وعدت حافيا
خرج بخيل وابنه في المساء لقضاء السهرة عند أحد الأصدقاء، وفي منتصف الطريق عرف الرجل أن ابنه ترك المصباح مضيئا ولم يطفئه عند مغادرة المنزل، فقال له: لقد خسرنا بإهمالك هذا درهمًا وأمره بالعودة إلى المنزل ليطفئ المصباح، وعاد الولد إلى المنزل فأطفأ المصباح، ثم رجع إلى أبيه فابتدره أبوه قائلا: أن خسارتنا هذه المرة، اكبر من خسارتنا في المرة السابقة، فقد أبليت من حذائك ما يساوي درهمين، فأجاب الولد قائلا: اطمئن يا أبي فقد ذهبت إلى المنزل وعدت حافيا
0 Comments