مده الرضاعه
مدة الرضاعة تنصح منظمة الصحة العالمية ب 6 أشهر كمدة ارضاع وتختلف مدة الرضاعة وذلك باختلاف المناطق والثقافات، فهناك من يوقف الرضاعة مدة بسيطة بعد الولادة ومنهم من يستمر في الاٍرضاع حتى 24 شهرا. ومن أسباب اٍيقاف الرضاعة مبكرا، قلة اٍدرار الحليب من الأم وبالتالي عدم اٍشباع الطفل، الخوف من ترهل الأثداء بسبب عملية الأرضاع
فوائد الرضاعة
تخفيض نسبة الأصابة بالسرطان عند الأطفال والبالغين الذين استفادو من رضاعة طبيعية
نمو جيد للفك وتفادي النمو غير العادي للأسنان
أما عند الأم فيؤدي الاٍرضاع الطبيعي إلى
أما عند الأم فيؤدي الاٍرضاع الطبيعي إلى
ستمرارية اٍفراز هرمونات الحمل
رفع نسبة أوكسيتوسين الذي يؤدي إلى تقلص الرحم بعد الولادة ويخفض من نزف بعد الولادة
البرولاكتين الذي يعمل على اٍدرار الحليب له تأثير منوم على الأم والرضيع.
يساعد الأم على اٍستعادة وزن ماقبل الحمل وذلك باستهلاك مخزون الغداء لديها.
يؤخر عودة العادة الشهرية التي تعود عادتا 3 أشهر بعد الولادة في حال عدم الاٍرضاع
رفع نسبة أوكسيتوسين الذي يؤدي إلى تقلص الرحم بعد الولادة ويخفض من نزف بعد الولادة
البرولاكتين الذي يعمل على اٍدرار الحليب له تأثير منوم على الأم والرضيع.
يساعد الأم على اٍستعادة وزن ماقبل الحمل وذلك باستهلاك مخزون الغداء لديها.
يؤخر عودة العادة الشهرية التي تعود عادتا 3 أشهر بعد الولادة في حال عدم الاٍرضاع
مشاكل الرضاعة
التحضير للاٍرضاع تحتاج عملية الاٍرضاع لتكون ناجحة إلى عدة عوامل
تساعد معرفة الأم بجسدها المرضعة الحديثة على اٍدرار الحليب
رغبة الطفل في الرضاعة وكونه جائعا
تساعد معرفة الأم بجسدها المرضعة الحديثة على اٍدرار الحليب
رغبة الطفل في الرضاعة وكونه جائعا
البحث عن مكان هادء اٍذا كانت الأم تفقد تركيزها بسرعة
يقوي العظام ويجنب الاٍصابة بسرطان المبيض.
الإرضاع يخفض الحساسية
. تدل الدراسات على أن الرضاعة الطبيعية مفيدة للطفل. وتنصح الدراسات بأن الرضاعة من الأم لا بد وأن تكون خلال الأربعة أشهر الأولى من عمر الوليد على الأقل ، حيث أن ذلك يقلل من حدوث حساسية للطفل أثناء عمره . كما ينصح الأطباء أن بداية إعطاء الطفل غذاء عاديا يجب أن يتواصل مع الإرضاع وليس أن يكون بعد فطم الطفل . تلك النصائح تقلل من احتمال إصابة الطفل بالحساسية خلال عمره ؛ وتشير الدراسات إلى أن هذا النظام يقلل من احتمال إصابة الطفل بالداء الزلاقي (حساسية القمح) .
كما تشير الدراسات الطبية أن للسمك في تغذية الطفل مفعول جيد على هذا السبيل. فأكل الأسماك جيد للأم أثناء الرضاعة ، وتغذية الطفل بالسمك حسن خلال السنة الأولى من عمره. وكلما تنوع غذاء الطفل خلال 12 شهر الأولى من عمره فهو يكون محصنا ضد الإصابة بمرض الربو أو حساسية الأنف.
إذا لم تستطع الأم رضاعة الطفل فيمكنها شراء لبن اصطناعي معالج بطريقة خاصة تعمل على تفتيت البروتين وتجعله سهلا للهضم
كما تشير الدراسات الطبية أن للسمك في تغذية الطفل مفعول جيد على هذا السبيل. فأكل الأسماك جيد للأم أثناء الرضاعة ، وتغذية الطفل بالسمك حسن خلال السنة الأولى من عمره. وكلما تنوع غذاء الطفل خلال 12 شهر الأولى من عمره فهو يكون محصنا ضد الإصابة بمرض الربو أو حساسية الأنف.
إذا لم تستطع الأم رضاعة الطفل فيمكنها شراء لبن اصطناعي معالج بطريقة خاصة تعمل على تفتيت البروتين وتجعله سهلا للهضم
0 Comments