مراحل المتعه الزوجيه
الرغبة الجنسية أو ليـبيدو مصطلح يستخدم غالباً في التحليل النفسي، ويشير إلى السلوك الممتع للوصول إلى إثارة الغرائز الطبيعية، وهي النشوة تشمل مرحلة الإثارة الجنسية، ما قبل الجماع، ومرحلة الجماع وتُتوج بقمة النشوة الجنسية أو هزة الجماع
التهيئة قبل الجماع
وهي ما يقوم به الشريكان للتهيئة للعملية قبل القيام بها ويمكن القيام ببعض تلك الطرق أثناء الجماع أيضا يكون وذلك عن طريق الملاعبة أو (المداعبة)
وهي ما يقوم به الشريكان للتهيئة للعملية قبل القيام بها ويمكن القيام ببعض تلك الطرق أثناء الجماع أيضا يكون وذلك عن طريق الملاعبة أو (المداعبة)
المرحلة الأولى
هي الرغبة والتي تتولد نتيجة ورود الاهتمامات الجنسية على ذهن الإنسان نتيجة حدوث مثير جنسي مثل التقبيل أو اللمس، أو تخيل مناظر جنسية مثيرة
هي الرغبة والتي تتولد نتيجة ورود الاهتمامات الجنسية على ذهن الإنسان نتيجة حدوث مثير جنسي مثل التقبيل أو اللمس، أو تخيل مناظر جنسية مثيرة
المرحلة الثانية
الإثارة الجنسية
مرحلة الإثارة، هي المرحلة التي تسبق هزة الجماع، وخلال هذه المرحلة يحدث الانتصاب عند الرجل وبعض الإفرازات داخل قناة المهبل عند المرأة، والتي تؤدي نوع من الترطيب داخل هذه القناة. كما يحدث تصلب في حلمة الثدي عند الأنثى والذكر، وهذا الأمر أكثر شيوعا ووضوحا عند الأنثى، ويصبح البظر عند الأنثى جامدا أو أكثر سمكا، وينقبض ويرتد خلف المفصل الأمامي لعظمة الحوض.
كما تزداد سمكا بعض أجزاء الجهاز التناسلي الخارجية عند المرأة، ويزداد حجم الثدي عند المرأة بنسبة 25%[بحاجة لمصدر]، كما تحدث تغيرات في اللون في بعض أجزاء الفرج لدى الرجل والمرأة، حيث تصطبغ هذه الأجزاء بلون أكثر حمرة نتيجة ازدياد ورود الدم إليها، وتتضخم الخصية عند الذكر بمقدار 50% وترتفع إلى أعلى، كما قد تحدث بعض الانقباضات الإرادية في العضلات الكبرى بالجسم، خاصة عضلات الحوض والفخذين، ويزداد النبض
الإثارة الجنسية
مرحلة الإثارة، هي المرحلة التي تسبق هزة الجماع، وخلال هذه المرحلة يحدث الانتصاب عند الرجل وبعض الإفرازات داخل قناة المهبل عند المرأة، والتي تؤدي نوع من الترطيب داخل هذه القناة. كما يحدث تصلب في حلمة الثدي عند الأنثى والذكر، وهذا الأمر أكثر شيوعا ووضوحا عند الأنثى، ويصبح البظر عند الأنثى جامدا أو أكثر سمكا، وينقبض ويرتد خلف المفصل الأمامي لعظمة الحوض.
كما تزداد سمكا بعض أجزاء الجهاز التناسلي الخارجية عند المرأة، ويزداد حجم الثدي عند المرأة بنسبة 25%[بحاجة لمصدر]، كما تحدث تغيرات في اللون في بعض أجزاء الفرج لدى الرجل والمرأة، حيث تصطبغ هذه الأجزاء بلون أكثر حمرة نتيجة ازدياد ورود الدم إليها، وتتضخم الخصية عند الذكر بمقدار 50% وترتفع إلى أعلى، كما قد تحدث بعض الانقباضات الإرادية في العضلات الكبرى بالجسم، خاصة عضلات الحوض والفخذين، ويزداد النبض
المرحلة الثالثة
هزة الجماع
وهي تمثل قمة المتعة الجنسية، ويحدث بعدها الشعور بانخفاض التوتر والارتياح الجنسي، وهي تتراوح من 3-25 ثانية وفيها تحدث انقباضات متناسقة لا إرادية في عضلات الحوض والأعضاء التناسلية، كما تحدث انقباضات لا إرادية في الجزء الخارجي من قناة المهبل من 3-15 انقباضًا[بحاجة لمصدر]، كما في انقباض عضلات فتحة الشرج عند الذكر والأنثى.
ولذلك كان الجماع الزائد أحد أسباب الإصابة بالشرخ أو قرحة الشرج، كما يحدث انقباض في عضلات الرحم، يبدأ من الجزء العلوي وينتهي بعنق الرحم، وانقباضات أخرى إرادية وغير إرادية في عضلات الوجه واليدين، ويرتفع ضغط الدم بمقدار 20-40 سم زئبق[بحاجة لمصدر]، ويزداد معدل ضربات القلب إلى 160 ضربة في الدقيقة[بحاجة لمصدر]. كما يحدث خلال هذه المرحلة اضطراب خفيف في حدة الوعي ومستواه عند الرجل والمرأة
هزة الجماع
وهي تمثل قمة المتعة الجنسية، ويحدث بعدها الشعور بانخفاض التوتر والارتياح الجنسي، وهي تتراوح من 3-25 ثانية وفيها تحدث انقباضات متناسقة لا إرادية في عضلات الحوض والأعضاء التناسلية، كما تحدث انقباضات لا إرادية في الجزء الخارجي من قناة المهبل من 3-15 انقباضًا[بحاجة لمصدر]، كما في انقباض عضلات فتحة الشرج عند الذكر والأنثى.
ولذلك كان الجماع الزائد أحد أسباب الإصابة بالشرخ أو قرحة الشرج، كما يحدث انقباض في عضلات الرحم، يبدأ من الجزء العلوي وينتهي بعنق الرحم، وانقباضات أخرى إرادية وغير إرادية في عضلات الوجه واليدين، ويرتفع ضغط الدم بمقدار 20-40 سم زئبق[بحاجة لمصدر]، ويزداد معدل ضربات القلب إلى 160 ضربة في الدقيقة[بحاجة لمصدر]. كما يحدث خلال هذه المرحلة اضطراب خفيف في حدة الوعي ومستواه عند الرجل والمرأة
المرحلة الرابعة
مرحلة الاسترخاء وفيها يعود الجسم إلى حالته الطبيعية، وتكون هناك حالة من الارتياح والثقة بالنفس، ، وخلال هذه المرحلة يكون الرجل غير قابل للاستثارة مرة أخرى، أما في حالة المرأة فتكون مستجيبة للإثارة بصفة متكرر.
مرحلة الاسترخاء وفيها يعود الجسم إلى حالته الطبيعية، وتكون هناك حالة من الارتياح والثقة بالنفس، ، وخلال هذه المرحلة يكون الرجل غير قابل للاستثارة مرة أخرى، أما في حالة المرأة فتكون مستجيبة للإثارة بصفة متكرر.
0 Comments