العمليات التجمليه وشد الترهلات
في حين أن تجميل القوام من الممكن أن يتم في جلسة واحدة طويلة، إلا أنه عادة ما يتم تقسيمه إلى مراحل تبدأ من مرحلة إلى ثلاث مراحل جراحية، حيث يكون الجسم تحت التخدير التام. أما في حالة ما إذا كان المريض من المدخنين، ولديه تاريخ مرضي من الإصابة بمرض تجلط الوريد العميق أو اضطرابات التجلط مع مؤشر مرتفع لكتلة الجسم وتوجد لديه عوامل أخرى للمخاطرة الطبية، فمن المرجح أن الطبيب سيصر على إجراء عدة فحوصات قصيرة في المستشفى وذلك لضمان أقصى درجات الأمان للمريض.
فيما يلي المكونات الفردية لتجميل القوام:
شد ترهلات الذراع أو عملية تجميل الذراع. عادة ما يكون اللحم الزائد على الذراعين في المرضى المصابين بالسمنة المفرطة ظاهرًا على الجانب السفلي للذراع، وفي بعض الأحيان يُشار إليه باسم "أجنحة الخفاش". في هذه الجراحة، يقوم الجراحون بعمل شقوق من تحت الإبط إلى الكوع لإزالة الجلد وتجميل محيط الذراع. وبالتالي، يقوم الجراحون بفتح الذراع من الجانب السفلي له بحيث تكون الندبة الناتجة عن الجراحة غير ظاهرة تمامًا. قد تستخدم عملية شد ترهلات الذراع تقنية شفط الدهون بعد فتح الشق الجراحي. وأثناء فتح الذراع، يقوم الجراح بسحب الجلد المشدود ومن ثم قص الجلد الزائد والذي قد يصل إلى رطل أو أكثر في كل ذراع تبعًا لجسم كل مريض.
رفع الثدي أو عملية تثبيت الثدي. عن طريق إزالة الأنسجة الزائدة من أعلى الثدي، يمكن للجراحين تحريك الثديين اللذين يتدليان على السرة إلى موضع أعلى بحيث يستقران على ذلك الوضع. وغالبًا ما تتطلب هذه العملية زرع جزء حتى يتم تعويض الدهون والأنسجة المفقودة داخل الثدي. وفي معظم السيدات، غالبًا ما تختفي الندبات داخل المنطقة التي تتم تغطيتها بـ مشد الصدر.
شد ترهلات البطن أو شد البطن. عادةً ما يؤدي تهدل الجلد الزائد فوق منطقة العانة إلى تشويه منظر تلك المنطقة، مما يزعج المريض ويؤلمه. وهذا يجعل سبل البطن مبتلاً دائمًا، مما يسبب الطفح الجلدي نتيجة لاحتكاك الجلد ببعضه في تلك المنطقة والذي عادة ما يؤدي إلى تدهور الصحة العامة. بينما تعرف العملية التي يتم إجراؤها لإزالة هذا الجلد باسم استئصال السبلة الشحمية، والتي غالبا ما يتم إجراؤها للمرضى الذين يعانون من كميات كبيرة من الجلد المتهدل. وحتى يتمكن الجراحون من تجميل مظهر منطقة الخصر والظهر والجنبين، فإنهم يقومون في بعض الأحيان بإجراء عملية استئصال حزام الشحم، (والمعروفة أيضًا باسم عملية تجميل الجذع أو استئصال الشحم الكفافي).[8] يتم فتح شق بطول بطن المريض في المنطقة الوسطى عند مستوى المنطقة السفلى من الخصر. ويستخدم الجراحون عدة طرق لشفط الدهون من البطن والجوانب بينما يتم قص الجلد الزائد من منطقة الظهر والجانبين أيضًا. ويتم إجراء كل من عملية شد البطن واستئصال حزام الشحم بطريقة تجعل الندبة الناتجة مختفية تحت الملابس الداخلية ولباس البحر.
شد ترهلات الجزء السفلي هو قص الجلد الزائد من الأرداف والفخذين. بالنسبة لعملية شد الترهلات الداخلية للفخذين، يقوم الجراح بعمل شق داخلي كبير في الساق يبدأ بالقرب من منطقة الأريبة ويستمر حتى يصل إلى الركبة. كذلك، يمكن إزالة بعض الدهون عن طريق شفط الدهون. في تلك العملية الجراحية، يقوم الجراح بإزالة الجلد الزائد وإعادة تغطية الجلد المتبقي قبل تغطية الشق بالكامل، ومن ثم يحصل المريض على فخذين أكثر تماسكا وجمالاً.
أما بالنسبة للأرداف والفخذين الخارجيين، فمن الممكن شد ترهلات هذه المنطقة عن طريق فتح شق من الورك إلى الورك عبر ظهر المريض وأعلى الفخذين.
فيما يلي المكونات الفردية لتجميل القوام:
شد ترهلات الذراع أو عملية تجميل الذراع. عادة ما يكون اللحم الزائد على الذراعين في المرضى المصابين بالسمنة المفرطة ظاهرًا على الجانب السفلي للذراع، وفي بعض الأحيان يُشار إليه باسم "أجنحة الخفاش". في هذه الجراحة، يقوم الجراحون بعمل شقوق من تحت الإبط إلى الكوع لإزالة الجلد وتجميل محيط الذراع. وبالتالي، يقوم الجراحون بفتح الذراع من الجانب السفلي له بحيث تكون الندبة الناتجة عن الجراحة غير ظاهرة تمامًا. قد تستخدم عملية شد ترهلات الذراع تقنية شفط الدهون بعد فتح الشق الجراحي. وأثناء فتح الذراع، يقوم الجراح بسحب الجلد المشدود ومن ثم قص الجلد الزائد والذي قد يصل إلى رطل أو أكثر في كل ذراع تبعًا لجسم كل مريض.
رفع الثدي أو عملية تثبيت الثدي. عن طريق إزالة الأنسجة الزائدة من أعلى الثدي، يمكن للجراحين تحريك الثديين اللذين يتدليان على السرة إلى موضع أعلى بحيث يستقران على ذلك الوضع. وغالبًا ما تتطلب هذه العملية زرع جزء حتى يتم تعويض الدهون والأنسجة المفقودة داخل الثدي. وفي معظم السيدات، غالبًا ما تختفي الندبات داخل المنطقة التي تتم تغطيتها بـ مشد الصدر.
شد ترهلات البطن أو شد البطن. عادةً ما يؤدي تهدل الجلد الزائد فوق منطقة العانة إلى تشويه منظر تلك المنطقة، مما يزعج المريض ويؤلمه. وهذا يجعل سبل البطن مبتلاً دائمًا، مما يسبب الطفح الجلدي نتيجة لاحتكاك الجلد ببعضه في تلك المنطقة والذي عادة ما يؤدي إلى تدهور الصحة العامة. بينما تعرف العملية التي يتم إجراؤها لإزالة هذا الجلد باسم استئصال السبلة الشحمية، والتي غالبا ما يتم إجراؤها للمرضى الذين يعانون من كميات كبيرة من الجلد المتهدل. وحتى يتمكن الجراحون من تجميل مظهر منطقة الخصر والظهر والجنبين، فإنهم يقومون في بعض الأحيان بإجراء عملية استئصال حزام الشحم، (والمعروفة أيضًا باسم عملية تجميل الجذع أو استئصال الشحم الكفافي).[8] يتم فتح شق بطول بطن المريض في المنطقة الوسطى عند مستوى المنطقة السفلى من الخصر. ويستخدم الجراحون عدة طرق لشفط الدهون من البطن والجوانب بينما يتم قص الجلد الزائد من منطقة الظهر والجانبين أيضًا. ويتم إجراء كل من عملية شد البطن واستئصال حزام الشحم بطريقة تجعل الندبة الناتجة مختفية تحت الملابس الداخلية ولباس البحر.
شد ترهلات الجزء السفلي هو قص الجلد الزائد من الأرداف والفخذين. بالنسبة لعملية شد الترهلات الداخلية للفخذين، يقوم الجراح بعمل شق داخلي كبير في الساق يبدأ بالقرب من منطقة الأريبة ويستمر حتى يصل إلى الركبة. كذلك، يمكن إزالة بعض الدهون عن طريق شفط الدهون. في تلك العملية الجراحية، يقوم الجراح بإزالة الجلد الزائد وإعادة تغطية الجلد المتبقي قبل تغطية الشق بالكامل، ومن ثم يحصل المريض على فخذين أكثر تماسكا وجمالاً.
أما بالنسبة للأرداف والفخذين الخارجيين، فمن الممكن شد ترهلات هذه المنطقة عن طريق فتح شق من الورك إلى الورك عبر ظهر المريض وأعلى الفخذين.
0 Comments